الجمعة، 21 يناير 2011

كن قصاصاً

للقصة سِحْرٌ في النفوس ، فهي تجعل الطفل يغوص معها ، ويعايش أبطالها ، فعليك أيها الأب ، وأنتِ أيتها الأم خاصة ، برواية القصص للأولاد ، والقرآن الكريم ثلثه من قصص الأولين ، والسنة النبوية بها الكثير من القصص النبوية الصحيحة ، واجعلا هذه القصص للتدبر والاعتبار ثم العمل ، وليست عند النوم فقط ، قال تعالى ( لقد كان في قصصهم عبرة لأولى الألباب ) " سورة يوسف آية 111 " .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق